شهد العالم عدة حوادث تم خلالها اسقاط طائرات مدنية عن طريق الخطأ او بشكل متعمد. وللمصادفة فإن احدى طائرات الركاب الروسية اسقطتها اوكرانيا نفسها، عن طريق الخطأ عام الفين وواحد فوق البحر الاسود وعلى متنها، ثمانية و سبعون راكبا.
شهد العالم عدة حوادث تم خلالها اسقاط طائرات مدنية عن طريق الخطئ او بشكل متعمد .
فخلال عام الف وتسعمئة وثلاثة وسبعين تعرضت طائرة مدنية ليبية للاستهداف من قبل طائرات حربية تابعة للكيان الاسرائيلي في صحراء سيناء ما ادى الى مصرع ركابها المئة والثمانية اشخاص .
عام الف وتسعمئة وثلاثة وثمانين تم اسقاط طائرة مدنية تابعة للخطوط الكورية الجنوبية من قبل الدفاعات الجوية الروسية , ما ادى الى مصرع مئتين وتسعة وستين شخصا .
عام الف وتسعمئة وثمانية وثمانين اسقطت القوات البحرية الاميركية بشكل متعمد طائرة مدنية ايرانية من نوع ايرباص كانت متجهة من مطار بندر عباس الى مطار دبي ,ما تسبب بمصرع جميع الركاب البالغ عددهم مئتين وتسعين وغرقها في مياه الخليج الفارسي .
عام الفين وواحد تم اسقاط طائرة روسية فوق البحر الاسود خلال رحلتها من الكيان الاسرائيلي باتجاه روسية وعلى متنها ثمانية وسبعون راكبا , و اعلنت اوكرانيا انها اسقطتها عن طريق الخطأ.
عام الفين وسبعة تم اسقاط طائرة ركاب بيلاروسية في الصومال بعد استهدافها بصاروخ , ما ادى الى مصرع ركابها البالغ عددهم احد عشرراكبا .
عام الفين واربعة عشر تم اسقاط طائرة ماليزية بصاروخ روسي في الاجواء الاوكرانية عن طريق الخطئ ما ادى الى مصرع ركابها البالغ عددهم مئتين وثمانية وتسعين راكبا , وذلك خلال الحرب التي كانت دائرة هناك .
المصدر:العالم
