La Journée du 27 Rajab

Rate this item
(1 Vote)
La Journée du 27 Rajab

c’est l’un des 4 jours de l’année pendant lesquels il est fortement recommandé de jeûner. La récompense spirituelle du jeûne de ce jour est égale à celle du jeûne de 70 ans.


1. Accomplir un ghousl (ablution totale)


2. Réciter autant que possible la prière sur le Prophète Mohammad (saw)



ALLAHUMMA ÇALLI ‘ALA MUHAMMADIN WA ÂLE MUHAMMAD-IN
(Ô Allàh! Envoie Tes bénédictions sur Mohammad et sur sa descendance)


3. Accomplir la ziyârah du Prophète (saw) et de l’Imam Ali (as)



4. Namaz à accomplir:

Accomplir 6 prières de 2 rak‘ats, dont chaque rak‘at comporte la lecture de la Sourate Al-Fâtihah et d'une autre sourate de son choix.

Une fois la prière terminée, réciter 4 fois les sourates Al-Fâtihah, Al-Falaq, An-Nâs, Al-Ikhlâç, Ayatal Kursi et 4 fois l’invocation suivante:


LA ILAHA ILLA-LLAHU WA-LLAHU AKBAR WA SUBHAN-ALLAHI WA-L-HAMDU LILLAHI WA LA QUWWATA ILLA BI-LLAH-IL-‘ALIYY-IL-‘ADHIM
(Il n’y a de Dieu qu’Allàh! Allàh est le Plus Grand! Gloire à Allàh, Louanges à Allàh, et il n’y a pas de Force en dehors d’Allàh, le Très-Haut, l’Immense!)

Puis on termine avec la lecture suivante (4 fois):


ALLAHU ALLAHU RABBI! LA OUCHRIKU BI-RABBI AHADAN
(Allàh! Allàh est mon Seigneur, je ne Lui associe personne.)

Bien d'autres prières et invocations sont à effectuer en ce jour, se référer au Mafatih-al-Jinan ou autres...

Bonne actes de piété a tous k'Allah nous en récompense aux maximum                               ? *اليوم السابع والعشرون من شهر رجب الأصب "يوم المبعث النبوي الشريف"* ?
يصادف يوم الخميس ١١ آذار
وهو عيد من الأعياد العظيمة وفيه كان بعثة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وهبوط جبرئيل عليه (صلى الله عليه وآله وسلم)بالرسالة، ومن الأعمال الواردة فيه:

?الأول: الغسل.

?الثاني: الصيام، وهذا اليوم أحد الأيام الأربعة التي خصّت بالصيام بين أيام السنة، ويعدل صوم هذا اليوم صيام سبعين سنة.

?الثالث: الإكثار من الصلاة على محمد وآل محمد.

?الرابع: زيارة النبي و زيارة أمير المؤمنين عليهما وآلهما السلام.

?الخامس: قال الشيخ في (المصباح): روى الريان بن الصّلت قال: صام الجواد (عليه السلام) لمّا كان ببغداد يوم النصف من رجب ويوم سبع وعشرين منه وصام جميع حشمه وأمرنا أن نصلّي الصلاة التي هي اثنتا عشرة ركعة تقرأ في كلّ ركعة الحمد وسورة، فإذا فرغت قرأت الحمد أربعاً وقل هو الله أحد أربعاً والمعوّذتين أربعاً وقلت أربعاً: لا إلهَ إلاّ الله وَاللهُ أكبَرُ وَسُبحانَ اللهِ وَالحَمدُ للهِ وَلا حَولَ وَلاقوَّةَ إلاّ بِالله العَليِّ العَظيمِ، وأربعاً: الله الله رَبّي لا أُشرِكُ بِهِ شَيئاً ، وأربعاً: لا أُشرِكُ بِرَبّي أحَداً.

?السادس: روى الشيخ أيضاً عن أبي القاسم حسين بن روح(رضي الله عنه) قال: تصلّي في هذا اليوم اثنتي عشرة ركعة تقرأ في كلّ ركعة فاتحة الكتاب وما تيسّر من السور وتتشهد وتسلّم وتجلس وتقول بين كلّ ركعتين:

الحَمدُ للهِ الَّذي لَم يَتَّخِذ وَلَداً وَلَم يَكُن لَهُ شَريكٌ في المُلكِ وَلَم يَكُن لَهُ وَليُّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرهُ تَكبيراً يا عُدَّتي في مُدَّتي يا صاحِبي في شِدَّتي يا وَليّي في نِعمَتي يا غياثي في رَغبَتي يا نَجاحي في حاجَتي يا حافِظي في غَيبَتي يا كافيَّ في وَحدَتي يا أُنسي في وَحشَتي، أنتَ الساتِرُ عَورَتي فَلَكَ الحَمدُ وَأنتَ المُقيلُ عَثَرتي، فَلَكَ الحَمدُ وَأنتَ المُنعِشُ صَرعَتي فَلَكَ الحَمدُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاستُر عَورَتي وَآمِن رَوعَتي وَأقِلني عَثرَتي وَاصفَح عَن جُرمي وَتَجاوَز عَن سَيِّئاتي في أصحابِ الجَنَّةِ وَعدَ الصِّدقِ الَّذي كانوا يوعَدونَ.

فإذا فرغت من الصلاة والدعاء قرأت الحمد والإخلاص والمعوّذتين وقل يا أيها الكافرون وإنا أنزلناه وآية الكرسي سبع مرّات، ثمّ تقول: لا إلهَ إلاّ اللهُ وَاللهُ أكبَرُ وَسُبحانَ اللهِ وَالحَمدُ للهِ وَلا حَولَ وَلا قوَّةَ إلاّ بِالله سبع مرّات، ثمّ تقول سبع مرّات: اللهُ اللهُ رَبّي لا أُشرِكُ بِهِ شَيئاً، وتدعو بما أحببت.

?السابع: في (الاقبال) وفي بعض نسخ (المصباح): إنّه يستحب الدعاء في هذا اليوم بهذا الدعاء: "يا مَن أمَرَ بِالعَفوِ وَالتَّجاوُزِ..." من كتاب مفاتيح الجنان.

?الثامن: قال في (الاقبال) قل: دعاء "اللهُمَّ إنّي أسألُكَ بِالتَجَلّي الأعظَمِ..." من كتاب مفاتيح الجنان.

? #مفاتيح_الجنان

Read 900 times