حَقّ يَدِكَ

قيم هذا المقال
(2 صوت)

7. وَ أَمّا حَقّ يَدِكَ فَأَنْ لَا تَبْسُطَهَا إِلَى مَا لَا يَحِلّ لَكَ فَتَنَالَ بِمَا تَبْسُطُهَا إِلَيْهِ مِنَ اللّهِ الْعُقُوبَةَ فِي الْأَجَلِ وَ مِنَ النّاسِ بِلِسَانِ اللّائِمَةِ فِي الْعَاجِلِ وَ لَا تَقْبِضَهَا مِمّا افْتَرَضَ اللّهُ عَلَيْهَا وَ لَكِنْ تُوَقّرَهَا بِقَبْضِهَا عَنْ كَثِيرٍ مِمّا يَحِلّ لَهَا وَ بَسْطِهَا إِلَى كَثِيرٍ مِمّا لَيْسَ عَلَيْهَا فَإِذَا هِيَ قَدْ عُقِلَتْ وَ شُرّفَتْ فِي الْعَاجِلِ وَجَبَ لَهَا حُسْنُ الثّوَابِ فِي الآْجِلِ-

قراءة 2995 مرة