بدوره، أعلن المجلس العسكري الحاكم في نيامي إعطاء السفير الفرنسي مهلة يومين لمغادرة البلاد.
وفي ملف بانوراما الثاني نتناول: يتواصل القتال العنيف بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، ما يزيد الأوضاع الإنسانية في البلاد تدهورا.
وطالبت الولايات المتحدة بوقف فوري للمعارك بين الطرفين المتحاربين، والسماح بفتح ممرات آمنة للمدنيين خارج مدينة نيالا عاصمة ولاية دافور.