قال معهد الجودة والكفاءة الاقتصادية في القطاع الصحي الألماني إن القصور الوريدي هو اضطراب في عملية تدفق الدم، لا سيما من الساقين إلى القلب.
وأوضح المعهد أن عوامل الخطورة المؤدية إلى القصور الوريدي تتمثل في:
- السِّمنة.
- قلة الحركة.
- الحمل.
- التغذية غير الصحية.
- الوقوف أو الجلوس طويلا.
- الإصابات.
- العمليات الجراحية.
- العوامل الجينية.
- التقدم في العمر.
أعراض القصور الوريدي
وتتمثل الأعراض الدالة على القصور الوريدي في:
- دوالي الساقين.
- ظهور بقع زرقاء وحمراء على جلد الساق.
- الشعور بثقل وتعب في الساقين بعد الجلوس أو الوقوف لمدة طويلة.
- تورم الكاحلين.
- تقلصات ليلية بباطن الساق.
- الشعور بوخز وشد وخدر وألم في الساقين.
وتجب استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب لتجنب حدوث مضاعفات خطيرة تتمثل في الإصابة بجلطة الساق.
تدابير بسيطة
ويمكن مواجهة الحالات الطفيفة من القصور الوريدي من خلال بعض التدابير البسيطة، مثل ممارسة الأنشطة الحركية، وإنقاص الوزن، والاستلقاء مع رفع الساقين أو ممارسة تمرين الدراجة في الهواء أثناء الاستلقاء، وارتداء الجوارب الضاغطة، والحمامات الباردة.
وفي الحالات الخطيرة يمكن اللجوء إلى الجراحة، مثل جراحة نزع الوريد والتصليب بالرغوة والعلاج بالموجات الراديوية بالحرارة.