أحاديث مروية عن الإمام المهدي (ع)

قيم هذا المقال
(0 صوت)

و أمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ و جلّ قال:

 

يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم (بحار الأنوار ج78 ص380)

 

إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ : إمّا ظاهراً أو مغموراً (كمال الدين للصدوق ج2 ص115)

 

كلمّا غاب عَلَمٌ بدا عَلَمٌ، وإذا أَفَل نجمٌ طلع نجم (بحار الأنوار ج53 ص185)

 

اللهّم ارزقنا توفيق الطّاعة ، وبُعد المَعصية ، وصِدق النّية وعِرفان الحُرمَة ، وأكرِمنا بالهدى والاستقامة (المصباح للكفعمي ص281)

 

ملعونٌ ملعونٌ من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم (بحار الأنوار ج52 ص16)


إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه، وإني أخرج حين أخرج، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي (بحار الأنوار ج53 ص181)

 

أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي (بحار الأنوار ج52 ص30)

 

من كان في حاجة الله، كان الله في حاجته (بحار الأنوار ج51 ص331)

 

أبى الله عز وجل للحق إلا إتماماً وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره (بحار الأنوار ج53 ص193)

 

وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار السحاب وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء (بحار الأنوارج53ص181)

 

أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم (كمال الدين للصدوق ج2 ص485)

قراءة 2290 مرة