6. وَ أَمّا حَقّ رِجْلَيْكَ فَأَنْ لَا تَمْشِيَ بِهِمَا إِلَى مَا لَا يَحِلّ لَكَ وَ لَا تَجْعَلَهُمَا مَطِيّتَكَ فِي الطّرِيقِ الْمُسْتَخِفّةِ بِأَهْلِهَا فِيهَا فَإِنّهَا حَامِلَتُكَ وَ سَالِكَةٌ بِكَ مَسْلَكَ الدّينِ وَ السّبْقِ لَكَ وَ لا قُوّةَ إِلّا بِاللّهِ .