9. وَ أَمّا حَقّ فَرْجِكَ فَحِفْظُهُ مِمّا لَا يَحِلّ لَكَ وَ الِاسْتِعَانَةُ عَلَيْهِ بِغَضّ الْبَصَرِ فَإِنّهُ مِنْ أَعْوَنِ الْأَعْوَانِ وَ كَثْرَةِ ذِكْرِ الْمَوْتِ وَ التّهَدّدِ لِنَفْسِكَ بِاللّهِ وَ التّخْوِيفِ لَهَا بِهِ وَ بِاللّهِ الْعِصْمَةُ وَ التّأْيِيدُ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إِلّا بِه