عن الامام على عليه السلام:
اِنَّ لِلّدارِ شَرَفا وَ شَرَفُهَا السّاحَةُ الواسِعَةُ وَ الخُلَطاءُ الصّالِحونَ وَ اِنَّ لَها بَرَكَةً وَ بَرَكَتُها جَودَةُ مَوضِعِها وَسَعَةُ ساحَتِها وَ حُسنُ جِوارِ جيرانِها؛
مكارم الاخلاق، ص 125 و 126
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
كُلُّ بَيْتٍ لَا يَدْخُلُ فِيهِ الضَّيْفُ لَا يَدْخُلُهُ الْمَلَائِكَة
جامع الأخبار(شعيري) ص 136
عن الامام الباقر عليه السلام :
اِذا دَخَلَ اَحَدُكُم عَلى اَخيهِ فى رَحلِهِ فَليَقعُد حَيثُ يَأمُرُهُ صاحِبُ الرَّحلِ فَاِنَّ صاحِبَ الرَّحلِ اَعرَفُ بِعَورَةِ بَيتِهِ مِنَ الدّاخِلِ عَلَيهِ؛
قرب الإسناد(ط-الحديثه) ص 69، ح 222
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
مِن سَعادَةِ المَرءِ المُسلِمِ الزَّوجَةُ الصّالِحَةُ و َالمَسكَنُ الواسِعُ وَ المَركَبُ البَهىُّ وَ الوَلَدُ الصّالِحُ؛
بحارالأنوار(ط-بيروت) ج73، ص155، ح35
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
اِذا دَخَلَ اَحَدُكُم بَيتَهُ فَليُسَلِّم، فَاِنَّهُ يُنزِلُهُ البَرَكَةَ وَ تُونِسُهُ المَلائِكَةُ؛
علل الشرايع ج 2، ص 583، ح 23
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
بَيتٌ لا صِبيانَ فيهِ لا بَرَكَةَ فيهِ؛
نهج الفصاحه ص374 ، ح1096
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
غَسلُ اِلناءِ وَ طَهارَةُ الفِناءِ يورِثانِ الغِنى؛
نهج الفصاحه ص584 ، ح 2031
عن الامام على عليه السلام:
نَظِّفوا بُيوتَكُم مِن حَوكِ العَنكَبوتِ، فَاِنَّ تَركَهُ فِى البَيتِ يورِثُ الفَقرَ؛
قرب الاسناد(ط-الحديثه) ص52
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
لا تُبَيَّتُوا القُمامَةَ فى بُيوتِكُم وَ اَخرِجوها نَهارا، فَاِنَّها مَقعَدُ الشَّيطانِ؛
من لا يحضره الفقيه ج 4، ص 5، ح 4968
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
بَيتُ الشَّياطينِ مِن بُيوتِكُم بَيتُ العَنكَبوتِ؛
كافى(ط-الاسلاميه) ج 6، ص 532، ح 11
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
إِنَّ الْبَيْتَ إِذَا كَثُرَ فِيهِ تِلَاوَةُ الْقُرْآنِ كَثُرَ خَيْرُهُ وَ اتَّسَعَ أَهْلُهُ وَ أَضَاءَ لِأَهْلِ السَّمَاءِ كَمَا تُضِيءُ نُجُومُ السَّمَاءِ لِأَهْلِ الدُّنْيَا
كافى(ط-الاسلاميه) ج2، ص610، ح1
عن رسول الاكرم صلى الله عليه و آله :
خَيرُ بَيتٍ فِى المُسلِمينَ بَيتٌ فيهِ يَتيمٌ يُحسَنُ إِلَيهِ وَ شَرُّ بَيتٍ فِى المُسلِمينَ بَيتٌ فيهِ يَتيمٌ يُساءُ إِلَيهِ أَنَا وَ كافِلُ اليَتيمِ فِى الجَنَّةِ هكَذا؛
نهج الفصاحه ص470 ، ح 1510