2- وَ أَمّا حَقّ نَفْسِكَ عَلَيْكَ فَأَنْ تَسْتَوْفِيَهَا فِي طَاعَةِ اللّهِ فَتُؤَدّيَ إِلَى لِسَانِكَ حَقّهُ وَ إِلَى سَمْعِكَ حَقّهُ وَ إِلَى بَصَرِكَ حَقّهُ وَ إِلَى يَدِكَ حَقّهَا وَ إِلَى رِجْلِكَ حَقّهَا وَ إِلَى بَطْنِكَ حَقّهُ وَ إِلَى فَرْجِكَ حَقّهُ وَ تَسْتَعِينَ بِاللّهِ عَلَى ذَلِكَ